/* Google Ads under posts */ #google-posts-ads{width: 100%;margin: 10px auto;} .google-photos-ads{height: 280px; width: 50%; float:right;} .google-photos-ads2{height: 280px; width: 50%; float:left;} .google-photo-ad, .google-photo-ad{height: 280px; width: 336px;margin: 0 auto;} @media only screen and (max-width: 768px) { .google-photos-ads, .google-photos-ads2{float: none; width: 100%;} .google-photos-ads{margin-bottom: 15px;} } /* Google Ads under posts */

مقتل المصريين بالسعودية

مقتل المصريين بالسعودية

أثارت جريمة قتل مواطنين مصريين على يد مواطن سعودي، ردود فعل غاضبة من جانب المصريين عبر مواقع التواصل الأجتماعي.وتباينت آراؤهم بين اعتبارها “حدثا فرديا”، وبين اعتبارها “كرامة المصري المهدرة بالداخل والخارج”.
وحسب وزارة الهجرة المصرية  قتل المواطنان المصريان، عادل عبدالإمام حسين، من مواليد 1983، وعز الدين محمد عبدالشافي من مواليد 1967 على يد مواطن سعودي في مدينة الرياض.وكان يعملان بمهنة "النجارة" وأكدت وزارة في يوم الثلاثاء بأن جريمة حدث بجراء مشاجرة بين المصريين والمواطن السعودي أثناء قيامهما ببعض الأعمال الإنشائية في بناء يملكه القاتل.
طلبت وزارة الهجرة المصرية، بتنسيق مع بعثة الدبلوماسية بالرياض، لمتابعة الجريمة القتل المصريين على يد مواطن السعودي.
وأوضحت، نبيلة مكرم،  وزيرة الهجرة، أن الجاني اعترف بارتكاب جريمة القتل بالرصاص، وقام بتسليم نفسه إلى السلطات السعودية في مدينة الرياض.
وأهلهم لم يستلموا الجثت القتيلين تم الحفظ بجثتي القتيلين من قبل السعوديين  لأستمرار التحقيقات.
أكدت، على المتابعة فورية لأي حادث يتعرض له المصريون خارج بلدهم من قبل كافة أجهزة الدولة المعينة. 
وأضافت الوزيرة أيضا بأن هذا الحوادث تصدر عن فرد واحد، ولن يشمل المجتمع السعودي بالكامل. والمصريون يفكرون بأن شعب السعودي أشقائهم ولذيهم تاريخ مع بعضهم. وأضافت، بأن الجاني سينال عقابه ووفقا للقوانين السعودية. وبحسب الصحف السعودية بأن الجاني قتل الشابان المصريين من ظهر وأصاب كل واحد منهم ثلاث طلقات على الظهر. وهذا سببت جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الأجتماعي في مصر. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

رحيل ميسي عن برشلونة

رحيل ميسي عن برشلونة صحيفة as الإسبانية غلاف نسختها الجديدة بتاريخ الخميس 27-8-2020، تحت “برشلونة يتحدى ميسي” – مشيرة إلى الجدل ...